منتدى
اللهم اجمع كلمة المسلمين، اللهم وحد صفوفهم، اللهم خذ بأيديهم إلى ما تحبه وترضاه، اللهم أخرجهم من الظلمات إلى النور، اللهم أرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه -- اللهم بعلمك الغيب وبقدرتك على الخلق أحينا ما كانت الحياة خيراً لنا، وتوفنا إذا كانت الوفاة خيراً لنا، اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة، ونسألك كلمة الحق في الغضب والرضا، ونسألك القصد في الغنى والفقر، ونسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، برحمتك يا أرحم الراحمين -- أصبحنا وأصبح المُلك لله
- إنجيل برنابا.. الشاهد والشهيد- المثنى بن حارثة- القعقاع بن عمرو التميمي- الفضل بن العباس بن عبد المطلب- الـعـلاء بن الحضرمي- العباس بن عبد المطلب- إسلاموفوبيا /الإلحاد- إسلاموفوبيا / الرق- إسلاموفوبيا / السيدة عائشة- إسلاموفوبيا " الحجاب "- أهل الجنة/ الحلقة 1 / مملكة الشيطان- خطوات الشيطان ... الحلقه الثانيه- إسلاموفوبيا / أفيون الشعوب- إسلاموفوبيا " كافر "- المقدمه معنى اسلاموفوبيا-خطوات الشيطان معز مسعود | الحلقة الأولى- واجه اختبار التصميم قبل التشغيل- احجار على رقعه الشطرنج >خاتمة- احجار على رقعه الشطرنج >الحرب العالمية الثانية- احجار على رقعه الشطرنج >تابع الحرب الأهلية في أسبانيا
قائمة الموقع

 
 
 
 
فئة القسم


تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 27


دردشة-مصغرة
200


أصدقاء الموقع
  • إنشاء موقع
  • برامج للجميع
  • وصفات طبية


  • إحصائية


    بحث

     


     


    أهلاً بك, Guest · RSS 2024-05-13, 10:54 PM
    [ رسائل جديدة · المشاركين · قواعد المنتدى · بحث · RSS ]
    • صفحة 1 من%
    • 1
    منتدى » تاريخ الدوله الأسلاميه » تاريخ الخلفاء الراشدين » عمر بن الخطاب (الفاروق) (ثاني الخلفاء الراشدين (الجزء السادس والاخير))
    عمر بن الخطاب (الفاروق)
    هناء التاريخ: الأحد, 2012-02-26, 7:12 AM | رسالة # 1
    مجموعة: حذف





    استشهاده
    وقال سعيد بن المسيب : إن عمر لما نفر من منى أناخ بالأبطح ، ثم كوم كومة من بطحاء ، واستلقى ورفع يديه إلى السماء ، ثم قال : " اللهم كبرت سني وضعفت قوتي وانتشرت رعيتي فاقبضني إليك غير مضيع ولا مفرط " فما انسلخ ذو الحجة حتى طعن فمات .

    وقال أبو صالح السمان : قال كعب لعمر : أجدك في التوراة تقتل شهيدا ، قال : وأنى لي بالشهادة وأنا بجزيرة العرب ؟

    وقال أسلم ، عن عمر أنه قال : اللهم ارزقني شهادة في سبيلك ، واجعل موتي في بلد رسولك . أخرجه البخاري .

    وقال معدان بن أبي طلحة اليعمري : خطب عمر يوم جمعة وذكر نبي الله وأبا بكر ، ثم قال : رأيت كأن ديكا نقرني نقرة أو نقرتين ، وإني لا أراه إلا لحضور أجلي ، وإن قوما يأمروني أن أستخلف ، وإن الله لم يكن ليضيع دينه ولا خلافته ، فإن عجل بي أمر فالخلافة شورى بين هؤلاء الستة الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض .

    وقال الزهري : كان عمر لا يأذن لسبي قد احتلم في دخول المدينة حتى كتب المغيرة بن شعبة وهو على الكوفة يذكر له غلاما عنده صنعا ويستأذنه أن يدخل المدينة ، ويقول : إن عنده أعمالا كثيرة فيها منافع للناس : إنه حداد نقاش نجار ، فأذن له أن يرسل به ، وضرب عليه المغيرة مائة درهم في الشهر ، فجاء إلى عمر يشتكي شدة الخراج ، قال : ما خراجك بكثير ، فانصرف ساخطا يتذمر ، فلبث عمر ليالي ، ثم دعاه فقال : ألم أخبر أنك تقول : لو أشاء لصنعت رحى تطحن بالريح ؟ فالتفت إلى عمر عابسا ، وقال : لأصنعن لك رحى يتحدث الناس بها ، فلما ولى قال عمر لأصحابه : أوعدني العبد آنفا . ثم اشتمل أبو لؤلؤة على خنجر ذي رأسين نصابه في وسطه ، فكمن في زاوية من زوايا المسجد في الغلس .

    وقال عمرو بن ميمون الأودي : إن أبا لؤلؤة عبد المغيرة طعن عمر بخنجر له رأسان ، وطعن معه اثنا عشر رجلا ، مات منهم ستة ، فألقى عليه رجل من أهل العراق ثوبا ، فلما اغتم فيه قتل نفسه .

    وأثنى عليه ابن عباس ، فقال : لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من هول المطلع ، وقد جعلتها شورى في عثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن وسعد . وأمر صهيبا أن يصلي بالناس ، وأجل الستة ثلاثا .

    وعن عمرو بن ميمون أن عمر قال : " الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الإسلام " ثم قال لابن عباس : كنت أنت وأبوك تحبان أن يكثر العلوج بالمدينة . وكان العباس أكثرهم رقيقا .

    ثم قال : يا عبد الله ، انظر ما علي من الدين فحسبوه فوجوده ستة وثمانين ألفا أو نحوها ، فقال : إن وفى مال آل عمر فأده من أموالهم ، وإلا فاسأل في بني عدي ، فإن لم تف أموالهم فسل في قريش . اذهب إلى أم المؤمنين عائشة فقل : يستأذن عمر أن يدفن مع صاحبيه ، فذهب إليها فقالت : كنت أريده - تعني المكان - لنفسي ولأوثرنه اليوم على نفسي . قال : فأتى عبد الله ، فقال : قد أذنت لك ، فحمد الله .

    فلما توفي خرجنا به نمشي ، فسلم عبد الله بن عمر ، وقال : عمر يستأذن ، فقالت عائشة : أدخلوه ، فأدخل فوضع هناك مع صاحبيه .

    وقال المسور بن مخرمة : لما أصبح عمر بالصلاة من الغد ، وهو مطعون ، فزعوه فقالوا : الصلاة ، ففزع وقال : نعم ؛ ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة . فصلى وجرحه يثعب دما .

    وعن ابن عباس قال : كان أبو لؤلؤة مجوسيا .

    وقال سالم بن عبد الله ، عن أبيه ، قال : دخل على عمر عثمان ، وعلي ، والزبير ، وابن عوف ، وسعد وكان طلحة غائبا فنظر إليهم ثم قال : إني قد نظرت لكم في أمر الناس فلم أجد عند الناس شقاقا إلا أن يكون فيكم ، ثم قال : إن قومكم إنما يؤمرون أحدكم أيها الثلاثة ، فإن كنت على شيء من أمر الناس يا عثمان فلا تحملن بني أبي معيط على رقاب الناس ، وإن كنت على شيء من أمر الناس يا علي فلا تحملن بني هاشم على رقاب الناس ، قوموا فتشاوروا وأمروا أحدكم ، فقاموا يتشاورون .

    وقال ابن عمر : كان رأس عمر في حجري ، فقال : ضع خدي على الأرض ، فوضعته ، فقال : ويل لي وويل أمي إن لم يرحمني ربي .

    وعن أبي الحويرث ، قال : لما مات عمر ووضع ليصلى عليه أقبل علي وعثمان أيهما يصلي عليه ، فقال عبد الرحمن : إن هذا لهو الحرص على الإمارة ، لقد علمتما ما هذا إليكما ولقد أمر به غيركما ، تقدم يا صهيب فصل عليه . فصلى عليه .

    وقال معدان بن أبي طلحة : أصيب عمر يوم الأربعاء لأربع بقين من ذي الحجة . وكذا قال زيد بن أسلم وغير واحد .

    وقال إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص : إنه دفن يوم الأحد مستهل المحرم .

    وقال سعيد بن المسيب : توفي عمر وهو ابن أربع أو خمس وخمسين سنة . كذا رواه الزهري عنه .

    وقال أيوب ، وعبيد الله ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : مات عمر وهو ابن خمس وخمسين سنة . وكذا قال سالم بن عبد الله ، وأبو الأسود يتيم عروة ، وابن شهاب .

    وروى أبو عاصم ، عن حنظلة ، عن سالم ، عن أبيه : سمعت عمر قبل أن يموت بعامين أو نحوهما يقول : أنا ابن سبع أو ثمان وخمسين . تفرد به أبو عاصم .

    وقال قتادة : قتل عمر وهو ابن إحدى وستين سنة .

    وقال عامر بن سعد البجلي ، عن جرير بن عبد الله أنه سمع معاوية يخطب يقول : مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث وستين ، وأبو بكر وعمر وهما ابنا ثلاث وستين .

    وقال يحيى بن سعيد : سمعت سعيد بن المسيب ، قال : قبض عمر وقد استكمل ثلاثا وستين . قد تقدم لابن المسيب قول آخر .

    وأكثر ما قيل قول ابن جريج ، عن أبي الحويرث ، عن ابن عباس : قبض عمر وهو ابن ست وستين سنة ، والله أعلم .

    مشاركة

     
    عبير التاريخ: الثلاثاء, 2012-03-27, 9:41 PM | رسالة # 2
    مجموعة: حذف





    رحمك الله يا عمر حكمت فعدلت فامنت فنمت يا عمر

    مشاركة

     
    منتدى » تاريخ الدوله الأسلاميه » تاريخ الخلفاء الراشدين » عمر بن الخطاب (الفاروق) (ثاني الخلفاء الراشدين (الجزء السادس والاخير))
    • صفحة 1 من%
    • 1
    بحث:

    ليس بالضرورة أن كل المواد المنشورة تعبر عن رأى الموقع , فلا يتحمل الموقع أي مسؤولية أدبية أو قانونية تجاه هذه المواد.
     
    ولا تنس أخي المسلم أن الدال على الخير كفاعله فنرجو ذكر المصدر